وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا

صورتي
مواطن مصرى بحلم بمصر لكل المصريين مش للسادة وأولادهم وأولاد أولادهم

الخميس، 15 أكتوبر 2009

انهم يقتلون مصر


صورة لفتت نظرى رغم أننى رأيتها سابقا لكن هذه المرة اراها بشكل جديد فالمواطن المسكين يرتدى ملابس تشبه علم مصر وكأنهم يعاقبونه على وطنيته وإنتمائه وكأنهم يقتلونه عمدا وكأنهم يقتلون الوطن فى شخص هذا المواطن

الإعلان العالمي لحقوق الإنسان


اعتمد ونشر على الملأ بقرار الجمعية العامة

217 ألف (د-3) المؤرخ في 10 كانون الأول/ ديسمبر 1948

الديباجة

لما كان الإقرار بما لجميع أعضاء الأسرة البشرية من كرامة أصيلة فيهم، ومن حقوق متساوية وثابتة، يشكل أساس الحرية والعدل والسلام في العالم،

ولما كان تجاهل حقوق الإنسان وازدراؤها قد أفضيا إلى أعمال أثارت بربريتها الضمير الإنساني، وكان البشر قد نادوا ببزوغ عالم يتمتعون فيه بحرية القول والعقيدة وبالتحرر من الخوف والفاقة، كأسمى ما ترنو إليه نفوسهم،

ولما كان من الأساسي أن تتمتع حقوق الإنسان بحماية النظام القانوني إذا أريد للبشر ألا يضطروا أخر الأمر إلى اللياذ بالتمرد على الطغيان والاضطهاد،

ولما كان من الجوهري العمل على تنمية علاقات ودية بين الأمم،

ولما كانت شعوب الأمم المتحدة قد أعادت في الميثاق تأكيد إيمانها بحقوق الإنسان الأساسية، وبكرامة الإنسان وقدره، وبتساوي الرجال والنساء في الحقوق، وحزمت أمرها على النهوض بالتقدم الاجتماعي وبتحسين مستويات الحياة في جو من الحرية أفسح،

ولما كانت الدول الأعضاء قد تعهدت بالعمل، بالتعاون مع الأمم المتحدة على ضمان تعزيز الاحترام والمراعاة العالميين لحقوق ا لإنسان وحرياته الأساسية،

ولما كان التقاء الجميع على فهم مشترك لهذه الحقوق والحريات أمرا بالغ الضرورة لتمام الوفاء بهذا التعهد،

فإن الجمعية العامة

تنشر على الملأ هذا الإعلان العالمي لحقوق الإنسان بوصفه المثل الأعلى المشترك الذي ينبغي أن تبلغه كافة الشعوب وكافة الأمم، كما يسعى جميع أفراد المجتمع وهيئاته، واضعين هذا الإعلان نصب أعينهم على الدوام، ومن خلال التعليم والتربية، إلى توطيد احترام هذه الحقوق والحريات، وكما يكفلوا، بالتدابير المطردة والدولية، الاعتراف العالمي بها ومراعاتها الفعلية، فيما بين شعوب الدول الأعضاء ذاتها وفيما بين شعوب الأقاليم الموضوعية تحت ولايتها على السواء،

المادة 1

يولد جميع الناس أحرارا ومتساوين في الكرامة والحقوق. وهم قد وهبوا العقل والوجدان وعليهم أن يعاملوا بعضهم بعضا بروح الإخاء.

المادة 2

لكل إنسان حق التمتع بجميع الحقوق والحريات المذكورة في هذا الإعلان، دونما تمييز من أي نوع، ولاسيما التمييز بسبب العنصر، أو اللون أو الجنس، أو اللغة، أو الدين، أو الرأي سياسيا وغير سياسي، أو الأصل الوطني أو الاجتماعي، أو الثروة، أو المولد، أو أي وضع أخر.

وفضلا عن ذلك، لا يجوز التمييز على أساس الوضع السياسي أو القانوني أو الدولي للبلد أو الإقليم الذي ينتمي إليه الشخص، سواء أكان مستقلا أو موضوعا تحت الوصاية أو غير متمتع بالحكم الذاتي أم خاضعا لأفي قيد آخر على سيادته.

المادة 3

لكل فرد حق في الحياة والحرية وفي الأمان على شخصه.

المادة 4

لا يجوز استرقاق أحد أو استعباده، ويحظر الرق والاتجار بالرقيق بجميع صورهما.

المادة 5

لا يجوز إخضاع أحد للتعذيب ولا للمعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو الحاطة بالكرامة

هى حبى وعشقى


مصر ليست لنا ولا بيتنا ولا شاطئنا ولا ارضنا
مصر ليست حضننا ولن تجمع شملنا ولن تحقق حلمنا

مصر ليست حينا مصر ليست حبنا مصر ليست أمنا
فقال آخر

ثكلتك أمك يا ويحك عمن تتكلم

هى حبى وعشقى إن كنت لا تعلم
هى أجمل هى أكبر بل هى أعظم
هى قديمة فى الحضارات بل هى أقدم
وما عليك سوى العمل

فبذلك مصرنا تتقدم
قال الاول

يا أخى أين الامل أين العمل أين المصانع
قد تم تقسيم البلاد ما بين محتكر وطامع
وتم تصنيف العبادما بين معتقل وخاضع
مقيدون مكبلون فى البيوت وفى الشوارع
وهناك من يتحكمون فى كل شىء حتى آذان الجوامع
منافقون متسلطون متحزبون والجلاد قامع
متآمرون على تجويعنا تقتيلنا والكل ضالع
الله يا من تعلم مافى الصدور انت سامع
اجعل بلادنا محروسة واحميها من كل المطامع

محمد عبدالله